على حين غفلة تستفزك الذاكرة وتَحمِل مِعْولَها لتنقب في ركام الأوجاع عن شخص مجهول -أو عن أثر له بعد أن ألغاه الغياب من حياتك-...فتتعثر بنعيه... -حينها تُدْرِكُ أن المجهول لم يعد بيننا-...ذلك الشخص الذي لم تَعْرِف أَي شيء عنه، غير أنه قيل أن دماءه تسري في عروقك وأن اسمك مقترن باسمه، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم قد أوجب حسن صُحْبَتِهِ، ذاك الذي سأله نزار في إحدى قصائده قائلا "فكيف ذَهَبْتَ...ولازلت بِي؟
Afficher la suite...
Afficher la suite...
فأصبح "اليوتيوب" ديستوبيا الفضاء الافتراضي وأصبحنا نحن سكان هذه المدينة بتخلينا عن جزء كبير من أخلاقنا، هذه المدينة التي تعج بالسموم الفكرية والدلالات المرضية التي تُسِيئُ لإنسانيتنا وتجعلنا نَتَرَدَى إلى أسفل سافلين، فكما أقول دائما "إذا كانت الحاجة أم الاختراع، فالاستخدام أب الوظائف" فالسكين أداة مهمة في المطبخ وسلاح لقتل الآخرين
Afficher la suite...
Afficher la suite...
التفاح...وتستمر الاسطورة - نشر يوم 25/02/2017 جريدة الحوار
يتضح لنا ان التفاح -ومع أنه يقترن علميا بالصحة الجيدة- لكنه فكريا وعقائديا متعلق بالأكاذيب والأساطير والمكائد ودس السموم، من أكذوبة الإسرائيليات عن تفاحة آدم إلى الاسطورة الخيالية "بياض الثلج"
Afficher la suite...
من شعراء البلاط …إلى أئمة حُكام الأعراب - نشر يوم 04/02/2017 جريدة الحوار
هؤلاء الأئمة "المُضلُون" الذين خاف علينا منهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذين يُوقظون الفتن ما ظهر منها وما بطن ويُفتون بالحروب ويدعون الشباب للجهاد ضد إخوانهم في ديار الإسلام بينما يدعون الله أن يُديم زقزقة العصافير تحت سماء صافية في بلدان البلاط
Afficher la suite...
Afficher la suite...
القرينتا الشعبية - نشر يوم 13/02/2017 جريدة الحوار
أتمنى أن تعود الروح الثورية والعزيمة إلى نفوس أبناء هذا الوطن وأن نعمل ليصبح هذا الوطن في مصاف الأمم، وإِن كان البعض يصرون على أن "القرينتا" إيطالية...فعليهم قراءة التاريخ مرة أخرى لأن "القرينتا" جزائرية
Afficher la suite...
Afficher la suite...
الحقوق الأساسية قبل السياسية للمرأة الجزائرية - نشر يوم 18/02/2017 جريدة الحوار
بعد أن جعلها الرسول صلى الله عليه وسلم شقيقة للرجل يحاول أشباه الرجال مسح هذا الغطاء بِذَرِّ أعينها برماد الحرية وتحت عبارة "إثبات الذات" وكأنها مجبرة على إثبات وجودها لأنها غير موجودة -في نظرهم-، فأُخرجت النساء للشوارع لتُهْمِل بيتها وزوجها وواجباتها أو على الاقل تقصر في فعلها، لتصبح كَائِنًا لحصد الأموال بدل مَدْرَسَةٍ لتربية الأجيال
Afficher la suite...
Afficher la suite...